شكك مفكرون معظمهم من الأمريكيين في الرواية الرسمية الأمريكية
عن هجمات ١١ سبتمبر ١٠٠٢ وكشف كتاب »الحادي عشر من سبتمبر والامبراطورية الأمريكية
« والذي شارك فيه عدد من الباحثين عن وجود أدلة
تفند الرواية الرسمية بشأن المسئول النهائي عن هجمات ١١ سبتمبر
التي أصبحت المبرر المنطقي علي ما تزعم أمريكا انها حرب علي الإرهاب.
ويري الباحثون ان هناك تجاهلا لأدلة يقدمها باحثون مستقلون
بحجة انهم أصحاب نظرية المؤامرة.
ويقول مورجان رينولدز الاستاذ في جامعة تكساس
ان هجمات الحادي عشر من سبتمبر أكذوبة كبيرة لها علاقة بمشروع أمريكا في الهيمنة علي العالم.
نقلا عن جريده الاخبار
جواز عتريس من فؤاده باطل باطل باطل باطل باطل
باطل باطل باطل باطل باطل باطل باطل باطل باطل باطل
باطل باطل باطل باطل باطل باطل باطل باطل باطل باطل باطل
باطل باطل باطل باطل باطل باطل باطل باطل باطل باطل باطل باطل